صغير… كبير… عازب…متزوج…عاطل…يعمل…كلكم متحرشون! وأنا لا أقصد هنا التحرش في الشارع أو بامرأة غريبة وأنما أقصد التحرش كأسلوب حياه لدى الرجل المصري…. الكل لديه حرمان جنسي و الذي تحول إلى
أشاهد برنامجًا لأحد الإعلاميين والذي يعرض مسألة ما على رجال الدين الإسلامي والمسيحي بمذاهبهم لعرض رأى الدين فيها. في تلك الحلقة تم عرض مسألة (تعدد الزوجات) على 3 رجال دين
كتبت هذه المذكرات بعد أن خرجت من السجن منذ ثماني سنوات، هل مضت تماني سنوات؟ كأنما كنت في الزنزانة بالأمس! وهل أنا اليوم خارج السجن؟ لماذا إذن هذا الشعور بالاختناق؟
درجة الحرارة قد قاربت الصفر بينما كنت أجلس على سلالم أحد المباني ببرلين بانتظار بعض الأصدقاء، والذين عادة ما يتأخرون. مجموعة من الشباب الألماني طوال القامة، مفتولي العضلات، من أصحاب
بينما كنت أقرأ ببلكونه شقتي ببورسعيد في الثالثة فجرًا، إذ سمعت “نهيق” حمار مزعج، لم أهتم في البداية وقلت ربما هي عربة “كارو” تمر! دقائق وعاد “النهيق” ولكن هذه المرة
فكرة راحت تتضخم في عقلى شيئا فشيئا منذ أن كنت اركب دراجتي في بورسعيد(مدينة والدتي) وأنا أحلم أن أقتنى دراجة بالقاهرة وتكون وسيلة مواصلاتي، إذ أني اكره السيارات وأى شيء