The temperature neared zero while I was sitting on the stairs of a building in Berlin waiting for some friends, who are usually late. A group of tall, macho German
Occupation… from outside and inside the country. My mother resisted foreign occupation in the mid-twentieth century, and in the 21st century, I resisted our internal occupation. Let me take you
سيادة العقيد… عندما قابلت في مظاهرة الأرض أمام نِقابة الصحفيين 15 ابريل 2016، تحدثت إليك وقلت لك بلطف… “يا فندم انا عايزة اقول لحضرتك اننا مش إرهابيين ولا عايزين ندمر
كتبت هذه المذكرات بعد أن خرجت من السجن منذ ثماني سنوات، هل مضت تماني سنوات؟ كأنما كنت في الزنزانة بالأمس! وهل أنا اليوم خارج السجن؟ لماذا إذن هذا الشعور بالاختناق؟
درجة الحرارة قد قاربت الصفر بينما كنت أجلس على سلالم أحد المباني ببرلين بانتظار بعض الأصدقاء، والذين عادة ما يتأخرون. مجموعة من الشباب الألماني طوال القامة، مفتولي العضلات، من أصحاب
بينما كنت أقرأ ببلكونه شقتي ببورسعيد في الثالثة فجرًا، إذ سمعت “نهيق” حمار مزعج، لم أهتم في البداية وقلت ربما هي عربة “كارو” تمر! دقائق وعاد “النهيق” ولكن هذه المرة
فكرة راحت تتضخم في عقلى شيئا فشيئا منذ أن كنت اركب دراجتي في بورسعيد(مدينة والدتي) وأنا أحلم أن أقتنى دراجة بالقاهرة وتكون وسيلة مواصلاتي، إذ أني اكره السيارات وأى شيء
Die Temperatur näherte sich dem Nullpunkt, als ich auf der Treppe eines Gebäudes in Berlin saß und auf einige Freunde wartete, die normalerweise zu spät kommen. Eine Gruppe von großen,